شیخ الإسلام ئیبن تەیمیە -رحمه الله تعالی- لە «منهاج السنة» دا ئەفەرموێ:
«وكذلك بيانُ من غلط في رأي رآه في أمر الدين من المسائل العلمية والعملية، فهذا إذا تكلَّم فيه الإنسانُ بعلمٍ وعدلٍ, وقصدَ النصيحة فالله تعالى يُثيبه على ذلك, لا سيِّما إذا كان المتكلَّمُ فيه داعياً إلى بدعة فهذا يجبُ بيان أمره للناس, فإنَّ دفع شرّه عنهم أعظم من دفع شرِّ قاطع الطريق».